
تنشأ حاجتي للرسم
من الحاجة الداخلية لسرد العواطف.
لا أسعى إلى وصف دقيق للزي التقليدي، بل أهدف إلى تسليط الضوء على الأشخاص الذين يشعرون أن الزي التقليدي جزء أساسي من كيانهم.
هناك لحظة دقيقة عندما تتجسد فكرة في أذهاننا، تصعد من أعماق أرواحنا، ولأول مرة تصبح ملموسة، ندرك وجودها، وجودها. إنها اللحظة التي تلامس فيها أولى اللمحات والأضواء سطحها برفق وتكشفها لنظرنا.
هناك أقنعة تسحرك عندما تقابلها.
تنظر داخلك، تجردك من كل دفاع وتملأ الهواء بالسحر.
هناك أقنعة تنظر داخلك وتمر عبر القلب،
وتغذي المشاعر التي فقدت في الزمن.
“ماستروس”، مصطلح سرديني يعني “أساتذة” بالإيطالية، هي سلسلة تم إنتاجها في عام 2021 وتهدف إلى تكريم خمسة من أعظم رسامي سردينيا في القرن العشرين من خلال إعادة تفسير العديد من الأعمال الاستثنائية للأساتذة دليتالا، فلوريس، تشوزا رومانيا، بياسي وفيجاري.
رموز لعصر لا يزال مغطى بالضباب، يقفون بشموخ حراسًا للزمن. عظمتهم هي علامة على العظمة التي يجب أن نطمح إليها.
إيطاليا - الولايات المتحدة الأمريكية - ألمانيا - هولندا - فرنسا - بولندا - بلجيكا - إسبانيا - أيرلندا - المملكة العربية السعودية - تايوان - سنغافورة
أنا مهتم جدًا بالعواطف المختبئة في أعماق الإنسان. لا أهتم بالوصف المثالي للواقع، لا أهتم بما تنقله العين بأمانة، بل بما ترويه النظرات وتخفيه الوجوه.